كتب إسماعيل السعيد ✍️
جاءت زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون بالتوازى مع تضامن شعب مصر لزيارة مدينة العريش تضامنا مع القضية الفلسطينية ورفض مسلسل التهجير،،
في سياق التضامن مع القضية الفلسطينية، شهدت مدينة العريش في مصر تجمعاً كبيراً من المصريين أمس، حيث تجمهر الناس دعماً للشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان الإسرائيلي.
هذا التجمع يعكس التضامن الكبير بين الشعب المصري والشعب الفلسطيني، ويؤكد على الدعم المستمر للقضية الفلسطينية.
الجدير بالذكر أن مصر تلعب دوراً هاماً في دعم القضية الفلسطينية، وتعمل على تعزيز العلاقات مع الفلسطينيين في مختلف المجالات.
هذا التجمع يظهر أيضاً التحرك الشعبي الكبير في مصر لدعم القضية الفلسطينية، ويؤكد على أن الشعب المصري يعتبر القضية الفلسطينية قضية وطنية ومصرية.
زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر، لها آثار إيجابية عديدة، حيث تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الحوار والتعاون بين الدولتين. من أبرز الأهداف الإيجابية التي تحققت أثناء تلك الزيارة:
وفى سياق تلك الزيارة،،
تعزيز العلاقات الثنائية تعززت العلاقات بين مصر وفرنسا في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية.
تعزيز التعاون الاقتصادي
تم التوصل إلى اتفاقيات تعاون اقتصادية بين الدولتين، مما سيساهم في تعزيز التبادل التجاري والاستثماري بينهما.
تعزيز التعاون في مجال التكنولوجيا،
تم التوصل إلى اتفاقيات تعاون في مجال التكنولوجيا، مما سيساهم في تعزيز التكنولوجيا في مصر.
تعزيز التعاون في مجال التعليم،
تم التوصل إلى اتفاقيات تعاون في مجال التعليم، مما سيساهم في تعزيز التعليم في مصر.
تعزيز التعاون في مجال الثقافة
تم التوصل إلى اتفاقيات تعاون في مجال الثقافة، مما سيساهم في تعزيز الثقافة في مصر.
هذه الزيارة تعتبر خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات بين مصر وفرنسا، وتعزيز التعاون بين الدولتين في مختلف المجالات .