كتب:طلعت عبدالرحمن.و حسام الليثى
مليونية حب تخرج لتبارك لرجل الأعمال الحاج سعيد عبد الواحد فى فرح نجلته وتدعم الاحترام والتقدير بإمبابة
لفيف من رجال الدولة وكبار العائلات وجماهير المودة يحتفلون حتى الصباح على انغام الطرب فى احتفالية غير مسبوقة 
لا أبالغ حينما اقول انها لحظات لن تنسي ولن تتكرر ،تلك التى عاشها رجل الأعمال الحاج سعيد عبد الواحد وهو يحتفل بزفاف كريمته على كورنيش النيل وسط الآلاف من الجماهير الغفيرة التى حضرت لتبارك من كافة الفئات من مختلف محافظات مصر. ليتحول الفرح الاسطورى الغير مسبوق والذى لن يتكرر إلى مليونية حب وتقدير لهذا الرجل الذى طالما نذر نفسه عبر سنوات العمر لهذه الجماهير فنال هذا التقدير الذى جعله يشعر أنه يحلق فى السماء ويشعر بأنه مدين لهؤلاء بالتقدير الابدى. فالمتابع لهذا الفرح الاسطورى منذ بداياته وتجهيزاته يدرك للوهلة الأولى أنه أمام مناسبة تاريخية فريدة وقد كانت بالفعل كذلك. فقلما تجد فرحا يتنافس الجميع على خدمة صاحبه وبذل الجهد باخلاص وحب للمقابلة والترحيب بالحضور. فقد وجدنا فى هذا الفرح الآلاف هم أصحاب الفرح والكل يبادر بتقديم كل ما لديه من أجل نجاح هذه المناسبة السعيدة.
مما يجعلنا نؤكد أن حب الناس وتقديرهم لا يقدر بثمن ومن نعم الله على عبده أن يجعل حب الناس يسكن قلوبهم وتجلى ذلك حينما توافد الآلاف من كل صوب وحدب يحملون الحب كل الحب لهذا ال رجل سواء كانوا من مسؤولين كبار بالدولة أو كبار عائلات والأصدقاء والمحبين جميعم وجهوا رسالة حب وتقدير لهذا الرجل. لفيف كبير من رجال العمل العام والأحزاب والنواب والسياسيين كانوا على رأس المهنئين للحاج سعيد عبد الواحد الذى انعم الله عليه بكل هذا الحب فى مناسبة هى الاغلى فى حياته. وعمت السعادة والافراح تلك المناسبة بشكل يجعلها ليلة من الف ليلة وليلة. تعيد للاذهان ليالى أضواء المدينة التى افتقدناها حيث تناوب عشرات المطربين والمطربات على فقرات هذا الحفل الذى حاوطته السعادة من كل جانب.
واستمر حتى الصباح الباكر وسط حضور يتمنى لو استمر الاحتفال شهرا. هنيئا لمن أحبه الله فحبب فيه العباد وهنيئا لمن قدم الخير فوجده حبا فى قلوب الناس وهنيئا لمن زرع الوفاء فى القلوب فجناه اخلاصا فى قلوب محبيه. هنيئا للحاج سعيد عبد الواحد هذه التظاهرة التى غمرتها السعادة والمحبة فصارت مليونية حب صافية تهنئ وتبارك لهذا الرجل بمناسبة زفاف كريمته.
وفى نهاية الحفل الاسطورى الذى استقبل فيه الحاج سعيد عبد الواحد الحضور بترحاب وسعادة بالغة. توجه بالشكر والامتنان والتقدير والعرفان لكل من شاركه هذه اللحظات السعيدة متمنيا أن تعم الافراح قلوب الجميع وأن ترفرف السعادة على أرواح الناس وقال تعجز الكلمات عن توجيه الشكر لكل من حضر وشاركنى افراحى وتعجز الكلمات عن وصف مشاعرى تجاه هذا الحب الجارف واتمنى أن يمد الله فى عمرى لاجامل وابارك لكل شخص حضر هذه المناسبة كل شخص باسمه وارجو من الله العلى القدير أن تسود دياركم الافراح وتبقى عامرة بالسعادة.
اللهم امين وشكرا من اعماق قلبى وعقبال عندكم فى المسرات انشاء الله
