أعتداءات وانتهاكات وقصف بلا هواده وأبادة نازيه وأشلاء تتناثر وجرائم عنصرية دمويه ترتكبها عصابات كيان محتل نازى بقطاع غزة الصامد الذى تجرى على أرضه دماء طاهرة ذكيه لأبرياء غالبيتهم من النساء والاطفال سقطو شهداء بيد عدو نازى عنصرى جبان يقتل العزل لا يقوى على مواجهة المقاومون الفلسطينيون البواسل الذين أهانو غطرسته وسط صمت عربى ودولي لدول يحكمها أنصاف الرجال فى عالم ديكتاتورى يرعى إرهاب وعنصرية كيان غير معترف به يسمى نفسه دولة إسرائيل يرعى جرائمه النازيه الخروف الأمريكى الخرف جوبايدن يصطف خلفه قطيع المجتمع الدولى المتقزمين أمام الهيمنة الصهيونية العالميه بينما انبطحت نعاج عربية خاصة أصحاب العمامة والدشداشة على أعتاب الصهاينة بغية تطبيع زائف لتظهر هذه الحرب الهمجيه العنصريه الحجم الحقيقى لهؤلاء النعاج العربيه خشية على كياناتهم الهشه من أن ينالهم غضب الخروف الأمريكى راعى تلك الحرب النازية الدمويه التى غيب فيها القانون الدولى والانسانى وشيعت فيه جنازات المؤسسات والمنظمات الدوليه المتشدقه بالقانون وحقوق الانسان فى مشهد لن ينساه التاريخ لهم ولا لوقفة لحوثيين الشجعان فى مواجهة الاعتداء البربرى الهمجى النازى الجبان على غزة التى ناشدت خراف المجتمع الدولى التى تشاهد يوما بعد الأخر المشاهد الدموية لقتلى جلهم من النساء والأطفال نخوة وصحوة ضمير لعالم أصم أبكم ينتفض لأهوائه وفرض هيمنة قوى معينه تكيل بمكايل مختلفه تنحى القانون الدولى والانسانى جانبا تفرض قانون العنصرية الدينيه والنازيه التى يجب أن تواجه بالمثل وبمواقف رادعه من الشعوب التى تخاذل وأنبطح وتضائل حكامها فى الوطن العربى الذى يمتلك وسائل الضغط والمواجهه لكسر عدوانهم الغاشم.
نصر الله الصامدون فى غزه ورحم شهدائها وحمى أمتنا العربيه.