حسام الليثى
مصريون نيوز بعد القبض علية وحقيقة “بدر عيان”بالمستندات والدلائل الذى يعمل فى النهار فنى كهرباء وعلاف، وفى الليل صحفى مزيف يبتز رجال الأعمال أصحاب البارات والملاهى الليليه يتسكع تحت أقدام الراقصات والريكلام
سردنا فى حلقات جريئه حقيقة فنى الكهرباء الذى أحترف التزييف والتزوير مدعيا أنه صحفى بما يخالف الحقيقه دون أن يتبع نقابة الصحفيين أو حتى أحد المؤسسات الصحفيه بل بدء يدعى ذلك كوسيلة تمكنه من والأبتزاز لجمع أموال بدون وجه حق مستندا على صفحة فيس بوك جمع متابعيها بأعلانات مموله ولم يكتفى عياد بذلك بل سلك طريق التزوير للحصول على وظيفة باحث أدارى بشركة كهرباء جنوب الجيزه بعد أن كان مجرد فنى أعطال بعد أن قدم شهاده مؤهل مزوره تفيد حصوله على بكالوريوس تجاره شعبة محاسبه دور مايو منسوب صدورها لمركز التعليم المفتوح جامعة القاهره بهدف تسوية حالته الوظيفيه وتحت أيدينا مستند يؤكد ذلك وحصل على مبلغ يناهز الـ 17 الف جنيه وحين أنكشف وأحيل الصحفى المزيف للتحقيق بالشؤن القانونيه برقم “1118 لسنة 2014 والذى انتهى الى احالة العامل المزور الى المحكمه العماليه وصدر بناء عليها قرار رئيس مجلس الاداره والعضو المنتدب رقم “377” بتاريخ 1 يوليو 2015 بفصل العامل بدر عبدالله محمود ثابت عياد ورد مبلغ سبعة عشر الف وتسعمائه وسبعه وسبعون جنيه وثلاثون قرشا ” مضاف اليها فوائد 10% قيمة المصاريف وبالرغم من ذلك تم رفع قضيه على وزاره الكهرباء لرجوعه لوظيفته مرة أخرى بعد ما تم كشف أمره من نقابه الصحفيين التى قدم لها نفس المؤهل وسرعان ما تم شطبه منها.. وهو الآن بداخل اداره كهرباء جنوب القاهره
لم يكتفى هذا بل بدء يدشن صفحة فيس بوك أضاف اليها أعدادا من المتابعين من خلال أعلانات مموله وكتب عليها زيفا صفحه رسميه للدكتور الصحفى بدر عياد على الرغم من أنه لا ينتمى لأى مؤسسه صحفيه ولا نقابة الصحفيين وبدء عياد ممارسة نشاطه فى أبتزاز الاخرين والتسكع تحت أقدام الراقصات يبتز أصحاب الملاهى الليليه مستغلا مخالفات جسيمه داخل هذه البارات والملاهى الليليه فضلا عن فضائح أخرى منها
واقعة أبتزاز وسب وقذف بحق نقابة الصيادله وتحت ايدينا مستندات رسميه تؤكد قيام نقابة الصيادله بتقديم بلاغ للمستشار النائب العام تؤكد قيام الصحفى المزيف بالتطاول بالسب والقذف بحق نقابة الصيادله واصفا اياهم بـ ” بقالى مصر وانهم وباء يضاف الى وباء كرونا وقالت نقابة الصيادله فى بلاغها
ان فى ذلك أهانه لجموع الصيادله وهو ما يؤكد سعيه لتحقيق مكاسب من خلال الابتزاز والتزوير والنصب