أستفزازات وأعتداءات وأنتهاكات يمارسها الأحتلال الصهيونى ضد شعب فلسطين الأعزل فى تخلى واضح عن معانى الآدمية والإنسانية بهمجية تفوق الحيوانات الأشد وحشيه وخسة ودنائة أبناء القردة والخنازير وصمت دولى وعربى لدول يحكمها أنصاف الرجال فى الوطن العربى ومجتمع غربى يرعى إرهاب وعنصرية كيان غير معترف به يسمى إسرائيل ألتى أطلقت العنان لقطيع من المستوطنين لأنتهاك المقدسات على أرض فلسطين العربيه لأستفزاز مشاعر أصحاب الأرض مما دفع المقاومين الفلسطينين لأطلاق عملية بطوليه أبهرت العالم تحت مسمى
” طوفان الأقصى ” أقتحمو خلالها الحمساويون السياج الحدودى ليثبتو للعالم قدرتهم على دحر ذلك الكيان ونجحو فى أسر مئات الأسرائيليين عسكريين ومدنيين بل أمطرو سماء اسرائيل براجمات صورايخهم التى أسكنتهم الجحور وألبستهم ثوب الذل والعار و أدت الى نفوق عدد من قادتهم صرعى وسط أليات ومجنزرات جيش أسرائيل الهش ليثبتو للعالم قدرتهم على أبادة ذلك الكيان المتطرف.
ليخرج العجوز الامريكي “الخَرف” جو بايدن يعلن دعمه الكامل لأسرائيل واصفا المقامين الفلسطينين المدافعين عن أرضهم ومقدساتهم بأنهم أرهابيون وأصطفت خلفه أوربا بينما أنبطحت نعاج عربيه خاصة أصحاب العمامة والدشداشه على أعتاب الصهاينه بغية تطبيع زائف.
مما جرء الصهاينه الجباء لقصف غزه وسكانها الأبرياء بأسلحة وقنابل فسفوريه محرمه دوليا فى الوقت الذى تضائلو فيه و عجزو عن مواجهة المقاومين الفلسطينين الأبطال
ونسو أن هناك حرب نفوذ شرسه بين الروس والأمريكيون تدور رحاها على ملاعب خارجيه تارة على أرض أوكرانيا وأخرى على أرض السودان وهذه المره على أرض فلسطين يبغى منها الفرقاء المتناحرون تحقيق أهداف تصطف روسيا خلف أيران الداعم الرئيسى للفصائل الفلسطينيه بينما تدعم امريكا والقارة العجوز المتخاذله أمام الجبروت الروسى أسرائيل كما تهدف ألى تهجير الغزاويون لتنفيذ مخطط فشل لمرات عده دون أن يخرج قرار عربى واحد بوقف التطبيع مع كيان همجى أرهابى متغطرس وطرد سفرائهم لتطهير الأراضى العربية من دنسهم.
حمى الله أمتنا العربيه وحررها من قيودها ونصر شعب فلسطين .