من محصل كهرباء يجوب الشوارع الى مدعى أمتهان صاحبة الجلاله ليبتذ أصحاب الملاهى الليليه والمشاهير .
تساؤلات تجول بخاطرنا فى أى مكان يعمل ذلك الأفاق ولماذا تلتزم نقابة الصحفيين الصمت تجاه تلك التجاوزات ووقائع النصب بأسم صاحبة الجلاله مهنة الشرفاء والمثقفين .
نسرد تاريخ قمر عياد مدعى أمتهان الصحافه بعد أن كان محصل فى شركة الكهرباء يجمع أيراد تحصيل فواتير الكهرباء من عملاء الشركه بحى الدقى ألى أن ساقته الظروف وتعرف على صاحب أحد الجرائد متعثرا فى الدفع فحاول أحتضانه ليغض البصر قليلا عن مديونيته ومن هنا بدءت القصه.
بدء قمر عياد ينشر حادثة أستنسخها من صفحات جرائد أخرى حتى توهم أنه بات من أمهر الصحفيين محاولا زرع الفتن بين صاحب الجريده ورئيس قسم الحوادث “رحمه الله”الذى كان يحاول تدريب عياد وسرعان ما تسلل هذا الألعوبان ألى عقل صاحب الجريده وعلى أثر ذلك قدم أستقالته من شركة الكهرباء وأصطنع لنفسه شهادة مؤهل “مزوره” ليتسلل بها الى نقابة الصحفيين التى سرعان ما كشفت المستور وقامت بفصله.
لم يكتفى قمر عياد بذلك بل بدء ينمى مهارته فى ابتزاز مشاهير الفن والصحافه والأعلام ونجوم الكره وأصحاب الملاهى الليليه التى يتسكع بها يلقى “ما يسمى “بالكيت” مستغلا بعض مخالفاتهم بأساليب رخيصه مبتذله بأدعاء ينافى الحقيقه على أنه “صحفى” ليشوه صورة واحده من أهم المهن الشريفه فى مصر مهنة القلم الحرعلى الرغم من أنه لا يعمل بأى من المؤسسات والمواقع الصحفيه المعروفه او المتواجده على الساحه … أنتظرونا فى مقالات أخرى نسرد فيها قصة الصحفى المزيف محصل الكهرباء السابق